1911 – ولد  في طرابلس الغرب ، ليبيا.

1939 – درس التصوير والنحت في روما.

ولد في طرابلس الغرب بليبيا، وبعد عام من ولادته التجأت عائلته الى تركيا هربا من طغيان الإيطاليين، في عام 1914 عين محمد أديب أبي الحاج (والد الفنان) في سلك القضاء، وانتقل الى سورية، والى العديد من مدنها: السويداء، قطنا، درعا، دير الزور، ثم  استقر في دمشق متقاعدا عام 1933.

ظهرت ميول (جلال) الفنية منذ طفولته، حيث شجعه والده وأساتذته على متابعتها، إلا أنه كان يميل أيضا الى الميكانيك، فانتسب الى المعهد الصناعي بحلب، ولكنه تركه هربا من أحد أساتذته.

1931 تزوج، وبدأ بدراسة الرسم بالمراسلة مع أحد المعاهد بباريس ولمدة سنتين، ثم درس اللغة الإيطالية.

1935سافر للدراسة في إيطاليا، فانتسب الى الأكاديمية الملكية للفنون الجميلة، ليدرس التص الفنوير الزيتي، وقد تتلمذ على يد الفنان (سيفيرو) الآخذ بمذهب الكلاسيكية المحدثة. وفي ايطاليا انتسب الى مدرسة ليلية للنحت، بإدارة الفنان (سان جاكو).

عمل مدرساً للتربية الفنية في المدارس السورية ثم مفتشاً للتربية الفنية ثم شغل منصب وكيل عميد كلية الفنون الجميلة.

ساهم في تأسيس كلية الفنون الجميلة في عام 1960 وعمل فيها استاذا للنحت ثم أصبح وكيلا للكلية حتى عام 1970.

مقررا للجنة الفنون التشكيلية بالمجلس الأعلى لرعاية الاداب والفنون منذ تأسيسه حتى عام 1969.

1939 – 1934 عين مدرسا في دير الزور.

1934 – 1954 نقل الى دمشق مدرسا في التجهيز الأولى، ثم التجارة، ثم دار المعلمين.

1954 – 1961 مفتشا للفنون الجميلة في وزارة التربية والتعليم.

1961 – 1970 وكيلا في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق، حيث تقاعد في نهايتها.

أعماله التصويرية تزيد عن الأربعين لوحة، وأعماله النحتية بنفس العدد تقريبا وهي موزعة: في المتحف الوطني بدمشق، ومديرية التربية بدمشق، والنادي العربي، وله نصبين تذكاريين الأول (أطفال عامودا) في بلدة عامودا والثوري العربي بدمشق.

أعماله مقتناة من قبل وزارة الثقافة السورية / المتحف الوطني بدمشق، وزارة الخارجية، وزارة التربية، وضمن مجموعات خاصة داخل وخارج سورية.

مارس فن التصوير، والنحت، وفن الميدالية.

يعتبر من الرواد الذين اعتمدوا الأسلوب النيوكلاسيكي في التصوير الزيتي وتمتاز أعماله النحتية بالرمزية والحداثة.

مقرر في لجنه الفنون التشكيلية في المجلس الأعلى لرعاية الآداب والفنون.

عضو لجنة النصب التذكارية.

كان له دور كبير في تكريس البعثات الفنية للدراسة في الخارج.

من أولاده: صبي وخمس بنات النحات خالد جلال (1933 – 1971) ومصممة الإعلان سوسن جلال (1951 -)

معارض مشتركة

شارك في معظم التجمعات الفنية مثل: ندوة الأندلس، مرسم فيرونيز، الجمعية العربية للفنون الجميلة .

وشارك في معظم النشاطات الرسمية داخل وخارج سورية.

الجوائز

1951 جائزة التصوير الزيتي الأولى.

1951 الجائزة الأولى بالنحت في معرض المتحف الوطني بدمشق.

1960 منح براءة تقدير من وزارة الثقافة.

1971- وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الأولى.

1975 – توفي في دمشق ، سورية